مقدمة
كيف يمكن لفيروس أن يسافر حول العالم ويؤثر على جميع الدول دون التأثير على أكبر مدينتين في الصين إلى جانب ووهان، وهما بكين وشنغهاي؟ حيث لم تغلق الحكومة الصينية البلاد في اليوم الأول من اكتشاف الفيروس. إذا كان هذا الفيروس خطيراً ومُعدياً بالفعل كما تصوِّره وسائل الإعلام، فلماذا لم ينتشر في جميع مناطق الصين كالنار في الهشيم، خاصة وأن الصين تمتلك واحدة من أسرع شبكات النقل وأكثرها حداثة في العالم!
ألم يسافر شخص واحد من ووهان إلى بكين أو شنغهاي قبل الإغلاق التام؟ لقد تم اكتشاف هذا الفيروس في أوائل ديسمبر من عام 2019م ولم يتم الإعلان عنه حتى وقت الإغلاق التام الذي حدث في نهاية يناير من عام 2020م. كان هذا وقتاً كافياً لانتشار الفيروس، لأنه دون إحكام السيطرة عليه فمن المنطقي والمتوقع أن ينتشر في جميع أنحاء الصين، لذا فهناك احتمالان فقط: أ) لا يوجد فيروس يسمى “كوفيد 19″، ب) يوجد فيروس والصين مغلقة تماماً والناس يموتون بمئات الآلاف. كيف بوسعنا معرفة الحقيقة؟
حرب الجيل الخامس
شيئاً فشيئاً، يتم استبدال الحرب التقليدية والمدفعية بحرب وسائل الإعلام النفسية. سلاح المدفعية هنا هي فيروسات كورونا. من المستحيل تصديق أن كل هذه الضجة في الأخبار صحيحة؛ إذاً من يستحق أن يتم تصديقه؟ أهي الفطرة السليمة أم الأخبار الكاذبة التي تنتجها شركات الإعلام التي تسيطر عليها البنوك المركزية وشركات الأدوية؟ ليس هناك أي شك في تواجد فيروسات كورونا وأنه ليس فيروساً واحداً فقط، بل يوجد الكثير منها، وهذا ليس بالأمر الجديد. لماذا هنالك خداع إعلامي في هذا الوقت بالذات؟ إذ لسنوات، كانت فيروسات الإنفلونزا تتطور باستمرار. لماذا الآن بالذات؟ إلى جانب ذلك، لا يريدنا الإعلام أن نعرف حقيقة التطور المستمر للفيروسات والجراثيم. إن هذا أمر مهم لمناعة الجنس البشري كي يكون في تطور مستمر أيضاً، وبالتالي يكتسب جسم الإنسان جهاز مناعة قوي. هكذا تُقاس الأشياء في عالم التطور؛ فلا توجد وسيلة للبقاء على قيد الحياة دون حدوث تطور على جميع المستويات. من أهم مراحل التطور البشري هي تناول الطعام الصحي غير المعالج، والعضوي، والتفاعل مع البيئة المحيطة بكافة جوانبها، بما في ذلك مخاطر الفيروسات والجراثيم حتى يتمكن الجهاز المناعي من التعرف عليها ومن ثم التعامل معها.
ملاحظة: يقول بعض الأطباء أن الجيل الخامس من أجهزة الاتصال يتدخَّل ويغيّر بنية الأكسجين ويضعف جهاز المناعة بسبب الكمية الكبيرة من الإشعاع. وبالتالي، يقوم الإشعاع بإضعاف جهاز المناعة، كما أن عدم كفاية الأكسجين قد يحوِّل فيروس كورونا إلى فيروس أكثر فتكاً بعشر مرات!
عائلة كورونا
إن فيروسات كورونا لا تعد ولا تحصى وهي خطيرة أيضاً، وقد يكون “كوفيد 19” المزعوم واحداً من أخطرها، لكن لا توجد معلومات كافية ودقيقة لإثبات وجود فيروس إنفلونزا جديد يسمى “كوفيد 19”. حيث يموت الآلاف من الأشخاص كل يوم في جميع دول العالم بسبب أمراض مختلفة، من أبرزها الإنفلونزا أو ما يسمى بكورونا، ومن الطبيعي أن يقوم الأطباء بتسجيل الوفيات الناتجة عن فيروس “كوفيد 19” لأنه ببساطة أحدث فيروس إنفلونزا.
الإنفلونزا – هذا الفيروس يقتل الآلاف من الناس حول العالم كل يوم! ان هذا ليس أمراً جديداً، خصوصاً بالنسبة للمسنين وأولئك الذين يعانون من ضعف في جهاز المناعة. ليس هناك شيء جديد حول هذا الموضوع، لكن الجديد والخطير هو أنه لا يوجد فحص مختبري أو مجهري يثبت بوضوح ودقة وجود ما يسمى بـ “كوفيد 19” من بين فيروسات الإنفلونزا (كورونا)، لذا يمكننا القول أن جميع الناس حول العالم بشكل عام لديهم أنواع من فيروس كورونا تُعرف باسم الإنفلونزا، ولو كانت الحكومات صريحة مع شعبها، لوُجدت دراسة مستقلة تثبت للعالم وجود “كوفيد 19” المتفرّد والمختلف عن بقية فيروسات عائلة كورونا. على النقيض من ذلك، تتحدث معظم التقارير المتداولة في وسائل الإعلام عن فيروس “كوفيد 19” وذلك استناداً الى اقتباس من “منظمة الصحة العالمية” ولا يوجد دليل علمي موثق وحاسم من قبل علماء مستقلين يثبتون أو ينكرون وجود فيروس إنفلونزا جديد يسمى “كوفيد 19”.
من المستفيد؟
من هو الجاني؟ دعنا نلقي نظرة فاحصة على العلاقة ما بين ملوك سوق الأسهم العالمية من جهة، وملوك البنوك المركزية حول العالم من جهة أخرى، وضجة “كوفيد 19″، وكيفية استغلال هذا الوباء من قبل النخبة العالمية للحصول على السيطرة القصوى. لماذا؟ يعاني النظام المالي العالمي من انكماش غير مسبوق منذ عام 2009م، وهناك العديد من الدراسات التي تؤكد أنه لا مفر من حرب عالمية وذلك كوسيلة للخروج من هذا المأزق والركود القاتل. لا يمكنهم شن حرب دموية تقليدية وذلك بسبب الطاقة النووية. لذلك، فإن الضجة الإعلامية وراء هذا الفيروس، سمحت بخلق خوف عالمي حول العالم، مما سمح لهم بهندسة جائحة عالمية، وبالتالي فرض إغلاق عالمي، ثم خلق تأثير مماثل للحرب العالمية.
“أول شيء عليك معرفته عن غولدمان ساكس هو أنه حاضر في كل مكان. إن أقوى بنك استثماري في العالم هو حبَّار مصاص دماء ملفوف حول وجه الإنسانية، يضع أقماعه في أي شيء يشبه رائحة المال”. مات تايبي (صحفي استقصائي حائز على جوائز)
أنتم وكر الأفاعي. أنوي أن أخرجكم ، وبواسطة الإله الأبدي سوف أخرجكم. إذا فهم الناس فقط ظلم نظامنا المصرفي ، فستكون هناك ثورة قبل الصباح. – أندرو جاكسون
العالم محكوم من قبل 1٪
إن النظام المصرفي هو أحد أهم أسلحة النخبة العامية التي تنتشر في جميع أرجاء العالم من خلال البنوك المركزية، وتطبع النقود من لاشيء، وتقدّمها على شكل قروض للدول والشركات. كل ذلك يتم من أجل التحكم في سياسة كل بلد وكل شركة ومن ثم توجيهها عن بُعد. تمثل هذه النخبة 1% من سكان العالم وتمتلك 99% من البنوك المركزية، وأسهم البورصات العالمية، مما يؤهلها لامتلاك أنواع مختلفة من الشركات. فعلى سبيل المثال، يمتلك أفرادها حصصاً كبيرة في شركات المجمع الصناعي العسكري، وشركات المجمع الصناعي الصيدلاني من جميع جوانبه، خصوصاً قطاع اللقاحات. إضافة إلى أنهم يمتلكون الكثير من الأسهم في Google، وFacebook، وTwitter، وYouTube، وInstagram، وCNN، وMSNBC، وجميع القنوات الإخبارية وشركات التكنولوجيا حول العالم. من بين أهم الأشياء التي يمتلكونها هي أسهم شركات التكنولوجيا وتحديداً الشركات التي تطور الجيل الخامس من الاتصالات في الصين وأمريكا.
جماعات الضغط الوصوليون
من خلال جماعات الضغط الوصوليين ورجال الأعمال المتواجدين في كل بلد، يقومون برشوة موظفي الحكومة عندما يكون ذلك متاحاً، ويستخدمون سوق الأوراق المالية لجذب ضحاياهم والخدمات المصرفية الخاصة لتمويل شبكات معقدة من المصالح المشتركة ما بين رجال الأعمال والطبقة السياسية. وبالتالي، يمكنهم بسهولة تسويق وتنفيذ أجنداتهم الاقتصادية والسياسية بسهولة وذلك على حساب الحرية، والديمقراطية، وقدرة الناس. لذلك وببساطة، يمكنهم طباعة العملة بقدر ما يودُّون والتحكم في جميع رؤوس الأموال حول العالم باستخدام نظامهم المصرفي الخاص. أي شخص حكومي أو شخصية سياسية لا تخضع لسياسات تلك النخبة العالمية ومجموعات الضغط التابعة لها، يُعاقب ويُعزل عن العالم من خلال فرض عقوبات اقتصادية هائلة عليه.
استخدام منظمة الصحة العالمية كمؤامرة
يمكن القول أن فئة النخبة العالمية وخاصة فرع الصين بمساعدة شركائها الغربيين من الفئة نفسها هم من وراء “كوفيد 19″، لأن مصالحهم ببساطة باتت متداخلة مع بعضها البعض. إن مفاهيم القيم الإنسانية، والجنسية، والسيادة، والوطنية لا تعني شيئاً لهؤلاء الأشخاص بغض النظر عن البلد الذي ينتمون إليه. ولذلك فإن المؤامرة هنا هي الخدعة الوبائية التي تنشرها “منظمة الصحة العالمية“، وبالتالي فإن الوباء يصبح له طابع رسمي وقانوني.
يرجى ملاحظة ما يلي: يجب التحقيق في أنشطة منظمة الصحة العالمية وجميع أموالها بشكل مباشر أو غير مباشر. وخصوصاً الجهات التي قامت بجمع الأموال لهذه المنظمة مثل “بيل جيتس” (مؤسس شركة Microsoft Corporation) ومنظمته الخيرية، مما يجعل سمعة منظمة الصحة العالمية موضع شك من ناحية جميع قراراتها وبرامجها المشبوهة ضد الإنسانية. ستجد أدناه المزيد من المعلومات حول بيل جيتس وعلاقته بالتطعيم.
مصدر الشر
بدأ كل شخص في جميع أنحاء العالم يدرك الضجة الضخمة الناتجة عن هذا الفيروس، في حين أن حكومتهم لا تزال في حالة شلل كامل. إنه أمر مخزٍ ومريب! ما الذي جعل رؤساء الحكومات في جميع أنحاء العالم يشعرون بالضياع والشلل؟ إذا نظرنا عن كثب، سنجد أن 90% من حكومات العالم كانت مشلولة اقتصادياً قبل أن تكون مشلولة سياسياً، وذلك بسبب تأثير جماعات الضغط الوصوليين، وسوق الأوراق المالية، والمصالح المصرفية الخاصة. لذلك، فإن الرئيس الحقيقي والفعلي في كل دولة هو البنك المركزي والشركات ذات الصلة أيضاً.
التلاعب بالوعي العام
يتم إساءة استخدام القنوات الإعلامية ووسائل التواصل الاجتماعي لتكون بمثابة سحر عصري مشابه للسحر الأسود في العصور القديمة للقيام بشكل رئيسي بما يلي: التلاعب بالوعي العام للناس من خلال تقديم معلومات مضلّلة لاستعباد واستغلال الناس، والطبيعة، وجميع نواحي الحياة. إنها أسوأ حرب نفسية ضد البشرية جمعاء. قد يكون الفيروس حقيقياً، لكن سبب الوفاة الرئيسي للناس ناجم عن الإغلاق الاقتصادي، المدعوم من قبل أصحاب النخبة العالمية، والبنوك المركزية الخاصة، وشركاتها الإجرامية في وول ستريت.
الوضع الحالي: إن جميع الحكومات في شتَّى بقاع العالم مشلولة من قبل طاغية يسمى المجمع الصناعي الصيدلاني بقيادة أنتوني فاوتشي وبيل جيتس، وإن مسؤولينا متواطئون مع قوة الشر الصيدلانية هذه. ونحن؛ الشعب، لا نخشى الفيروس بل التطعيم الإجباري والغير موثق والرقائق الحيوية التي يجري اختبارها ليتم زرعها في أجسامنا. إن هذا هو الخطر الحقيقي. الخطر هو تقنية الجيل الخامس التي ستؤثر على خلايا الجسم وتتداخل مع الأكسجين الذي نتنفسه، وبالتالي ستجعل أي فيروس مميتاً.
الخطر الحقيقي
إن الخطر الحقيقي في طريقه إلينا إن لم نفعل شيئاً. وذلك بغض النظر عن البلد الذي تعيش فيه. فلا تنخدع وتعتقد أنك في مأمن.
إن الخطر الحقيقي هو:
- التطعيم الإجباري الخاص بالحمض النووي الريبي، مما سيغيُّر تركيبة حمضنا النووي إلى الأبد.
- الرقاقة الحيوية المزروعة في أجسامنا والمتصلة بشبكة الجيل الخامس.
- التتبُّع القسري في المنزل وذلك لفصل الأصدقاء والأحباء عن بعضهم البعض بما في ذلك الأطفال وأهاليهم وتبريره تحت عذر السلامة.
- إنهم بصدد تجريدنا من جميع حقوقنا الإنسانية الأساسية، وحقوقنا الدستورية، وقيمنا الإنسانية، وكرامتنا، وحريتنا.
- سيؤدي الإغلاق الاقتصادي في نهاية المطاف إلى تضوُّر ملايين الناس جوعاً حول العالم وذلك بسبب الاختلال في سلسلة الغذاء، وبالتالي إعطاء أولئك المجرمين النتيجة نفسها التي ساهموا في إحداثها في الحرب العالمية الأولى والحرب العالمية الثانية.
- من المفترض أن يتم استخدام الأقنعة من قبل الجراحين مؤقتاً، إذ أن هذه الأقنعة لم تصمم للحماية من الأسلحة البيولوجية، فقد تم تعديل “كوفيد 19” في المختبر ليكون سلاحاً. إن ارتداء القناع من شأنه تقليل نسبة استهلاكك للأكسجين وبالتالي الإضرار بصحتك.
- أصبح الناس كائنات حيَّة غير ضرورية، وسرعان ما سيتم استبدالهم بالروبوتات والذكاء الاصطناعي الخاص بالجيل الخامس.
حرب المعلومات
إن الأمر الذي علينا أن نخشاه هو الخوف نفسه، تداعيات الخوف والذعر التي تراها بين الناس في الوقت الحالي ترجع إلى نقص المعلومات الدقيقة والصحيحة، وبالتالي يتم تغذية إدراكهم والتلاعب بوعيهم وتغييره من خلال الأخبار المبرمجة والمضللة باستخدام الخوف والضجة والهستيريا كسلاحهم الرئيسي. إنها أكثر الحروب النفسية وحشية على الإطلاق ضد الإنسانية! لذلك فإن المقاومة لم تعد خياراً بعد الآن بل أمراً واجباً.
تبرير الحجر الحالي
-
- خلق ضجة وهستيريا ناجمين عن فيروس من نوع الإنفلونزا يسمى (كوفيد 19).
- تبرير الإغلاق الاقتصادي من خلال تسميته جائحة. (هنا تكمن الخدعة)
- انتقال الثروة العالمية من أجل السيطرة على الموارد العالمية من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي فضلاً عن وول ستريت.
- استغلال الاقتصاد الحقيقي أي سبل عيش الناس. (وخاصة الشركات الصغيرة)
- الحصول على أكبر قدر ممكن من التحكم باستخدام تقنية الجيل الخامس 5G أثناء ملازمة الأشخاص منازلهم.
- إعادة ضبط النظام المالي المزيف الاحتيالي بقيادة البنوك المركزية العالمية.
إن كل ذلك يعمل لصالح نظام إقطاعي عالمي بقيادة أعضاء النخبة العالمية حول العالم! من الجدير بالذكر أن هذه الطبقة الإقطاعية الجديدة تتشكل على أنقاض رأسمالية وحشية وجزء كبير منها يتشكل على سبل عيش الناس البسطاء، وبالتالي نشهد إحدى أكثر الحروب وحشية ضد الإنسانية في التاريخ الحديث!
تحدث وانشر ما يحصل!
نحن بصدد تهديد غير مسبوق ضد الإنسانية. لذلك يرجى مشاركة هذا المقال مع أصدقائك وعائلتك والجميع، كي يعرفوا أن الفيروس حقيقي ولكنه لا يقتلك، بل إن فرص الوفاة من الإنفلونزا أعلى بكثير.
إلى جميع الأحرار والنساء هناك ، المؤمنون الحقيقيون بالجمهورية والحرية.لا تتوقع أبدًا أن غالبية الناس حول العالم تفهم ما يجري. إذا كان هذا ظنك ، فسوف تشعر بالاكتئاب وخيبة الأمل.
عبر التاريخ ، كان الناس وما زالوا منقسمين إلى 3 مجموعات رئيسية: 1) 1٪ التي تحكم 2) 5٪ إلى 10٪ تدعم وتمكن ال 1٪ ، 3) أما الباقي يتبعون فقط.
ملاحظة: الجزء الأكثر أهمية في هذه الصيغة هو الجزء 5 إلى 10 ٪ ، لماذا؟ إذا كانت نسبة 5 إلى 10 في المائة من المنافقين ، فإن المجرمين حتماً يصلون إلى الحكم ، حيث إذا كانت نسبة 5 إلى 10 في المائة من الرجال والنساء المؤمنين الأحرار ، فإن الناس الصالحين سيحكمون.
لذا ،منذ بداية التاريخ، لم يجرؤ سوى القليل من الناس على الوحدة في سبيل تغيير المسار العالمي لكتابة تاريخ مشرف للإنسانية، ولم يخافوا من عقبات أو معارضة أو خلافات أو موت. إذا اتحد القليل منا مع بعضهم البعض وزوَّدنا أنفسنا بالمعرفة المناسبة، يمكننا حينها أن نكون من بين أولئك القلائل الذين سيحوّلون العالم إلى مكان أفضل لتأمين حياة الأجيال القادمة.
نحن نواجه تهديداً غير مسبوق ضد الإنسانية جمعاء. حاول أن تفهم التحدي بوعي وروح عالية، ثم ساهم بشكل إيجابي قدر استطاعتك. إنها فرصة ثمينة لكتابة فصلك من التاريخ الذي تتم صناعته الآن! الساعة تدق وليس لدينا وقت نضيعه، افعل شيئاً وشارك الآن، قبل فوات الأوان!
لك مطلق الحرية في إعادة نشر أو مشاركة أي من مقالاتنا. سيكون أمرا رائعا إذا أعطيتنا الائتمان المناسب عن طريق ربط المقال الأصلي. انشر الكلمة؛ المعرفة قوة! – عماد ضو